المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠١٢

وبعدين

صورة
 لو نص بيضحك والتانى زعلان الاول : بيعدى يغنى وللدنيا نسيان التانى : بيهرى من جواه بيغلى على الوعد بقيان ايه تعمل لو فيك اتنين اجتمع فيك الضدان تعيش مع مين فيهم ولا مين فيهم تختار عايش بالجنه رفقيتها النار تعالى اقولك قبلك عملوا ازاى لما اتجمع فيهم نسمه وياها اعصار قرروا يعتزلوها للرب يسلموها ويلزموا سبحه وياها قرآن هداهم للفكره ودلهم على الاختيار عاشوا بيها فى  الجنان غيرهم قرروا يختاروا صاحبنا التانى تعبوا من الهده وعاشوا بعالم تانى ونسيوا الجمال اصل البشر بشر ولا تلاقى فيهم سلام

ليه نخاف !

صورة
وقت عدى ووقت جاى وانت وسط الزحمه لحمك نى قوم واسع الدنيا محتاجه جرى لا فى يوم تبكى ولا تشكى مفارق حبيبك ويبقالك ضى حلم زرعته سجود خشعته وعد حفظته ما يشفعلك بعدهم شى هد واكسر ما تخاف بكره بحموله جاى

فينك ؟

صورة
قرر يكاتبها ويراسلها اصله بقاله كتير ما كلمها قرر يقولها  فين الامل والضحك بالدمع اترسم ياخدها وتسلمه دقات الهوا  نجرى تحت قطرات همسها قرر يدفن سرها  يحضن فى باله ختمها يسئل باله : " منين قربها وفين فى حياته حسها ؟! " غابت شمسها والدنيا زاد ملحها القمر فارق حينا اصله كان بيزورنا يبلغنا اخبار قلبها نسيته ونسيها قراره تعمد يبكيها كالعاده دمعتها مسح وصمم يهنيها اختار أفخم بنايه ولبس بدله شياكه الصوره هتكمل بيها وازاى وهى تحتينا !  دعا ربه يخليها يهنيها وحياته ينهيها الهوى مرجحه ومن شباك الحلم اترمى فرح لما مسك ايديها قالتله : " وليه سايبها هى اتخلقت لينا " سمعها ولكنه صحى اصل التيليفون رن بيقوله قوم للهنا بكره امتحان فهل يا ترى هتفلح ولا تكسفنا زى حلمنا ! :S    

جحا !!

بمناسبة المناسبه الجميله دى حبيت اهدى للكل القصيده دى . عايز اقول حاجه بسيطه ، كل ما سكوتنا زاد الحقوق على اكتافنا بتزيد ، يارب نقول للظالم لأ نقول لكل نصاب وحرامى لأ نقول للحاكم انت غلط ولا نخاف الا رب البريه قالها من زمان وهتتقال كتير لحد ما نبطل نطاعه القصيده اهى " شعور سخيف إنك تحس بإن وطنك شيء ضعيف صوتك ضعيف رأيك ضعيف إنك تبيع قلبك وجسمك وإنك تبيع قلمك وإسمك ما يجيبوش حق الرغيف سألوا جحا عن سر ضحكه قالك أصل اتنين وشبكو اللى كان من تحت ميت واللى كان من فوق كفيف دا شعور سخيف وشعور سخيف إنك تكون رمز الشحاتة تبنى مبنى للشحاتة تعمل وزراة للشحاتة يا ساقية دورى ... عدى فوقى ودوسى نصبوا عليا وشحتونى فلوسى ربطونى فيكى .. حتى ما اتغميت هما اللى فرحوا ووحدى أنا اتغميت أنا اللى صاحب البيت عايش بدون لازمة ولما مرة شكيت إدونى بالجزمة أنا اللى زارعك دهب بتأكلينى سباخ إن كان دة تقل ودلع بزيادة دلعك باخ لا شفت فيكى هنا ولا شفت فيكى ترف كل اللى فيكى قرف كرامتنا متهانة واللقمة بإهانة بتخلفينا ليه لما انتى كارهانا يعنى ايه تب...

فلم ؟!

هى حياتى تنسحب من تحت اقدامى ، مع كل عقرب يتحرك ، كل سماء تولد بها قطرات المطر ، عمرى ينقضى واجلى يقترب . فلم الحزن ؟!!! ، لم الارق ؟!!  لم التشاحن !! ما المكسب ؟ ما العائد من هذا الكون ؟؟ الم نخلق فى هذى الأرض لكى نعمرها ، السنا من سمانا الله خلفائه ؟! لم الشهوانيه فى التعاملات ؟ لم نهوى ، لم الخساره ! لم نعشق ، فنبنى احلامً ! لم نحلم ! لم خيراً فى البشر نأمل ! لم الشر ساد بقاع القلوب ، الاستغلال اصبح قلادةً على الصدور ؟ لم نبكى على حال غيرنا ، وحالنا أدمى القلوب  ؟ لم نستأنس من بالغد سيطعنونا ؟! لم النفوور ممن صانوا ،  بالحسنى كرمونا ! حسناً انه الإنسان لا تفسير لما يحيره ، لا وجود لدليل ينير طريق ظلمته ، فقط عليه ان يسلك طريقه ، يلقى شريكه القاتل ، وشريكه المعذب ، يتمنى لو ان تنهدم تلك الغرف الاربع ، تتوقف عن الحركه ، فيصعد لربه فيمحوا عنه التعجب والتساؤل ، ويسكنه فسيح جناته ، مع من احبهم وتمنى قربهم ، رافعاً أمه أباه وأهله على عرش ملكه فى الجنه . . . .