على غرار احداث الحدود
بمناسبه احداث الحدود ومقتل عدد لا اتذكر كم من الشهداء لم احزن عليهم بقدر ما انا حزين على شعب همجى النزعه ، انفعالى اللحظه فى نفس التوقيت من السنه يقتل الجنود على حدود مصر ويثور الناس لوهله ، وتعتذر حكومتنا عن همجيه الشعب واقرب الاعتذارات السنه الماضيه فى احداث السفاره عندما اقتحموها ويكأنها مقر الكفره والظالمين ولا بد من ابادتها من على وجه البسيطه وهذا قلب الحقوق ، فبعد ان كنا اصحاب حق ويدينون لنا بإعتذار اصبحا المركوبين المخطئين ، واعتذرنا عن ثقافه ذاك الشعب وقد مات منا بعض الجند !!! وبالرغم من انى اصنف من اليهود اعداء محمد مرسى ، الا انى فى هذا الموقف اشفق عليه من غضب الناس لانهم لا يعرفون على حسب ما قرأت ان القرارات العسكريه تمنع الرئيس من التدخل فيها وما عليه الا الاعتذار والصمت ، وترك المشير اللعين التحكم فى مصير واحوال البلد العسكريه وان كان خطأ احد فهو خطأنا نحن الشباب ، وكل من ادعى الثورجيه تركناهم يستمرون فى عهر التعتيم على الاحداث والحقائق واستمرار مسلسلاتهم الدمويه فماذا سيتغير فيهم !! الا بعض الخوف والعمل معنا بأساليب العاهرات تظهر لك ساقها فترض...