المشاركات

عرض المشاركات من 2020
 - عندي مشكلة في نظرتي لنفسي وقدراتي فيما يتعلق بالمجال الجديد اللي انا داخل عليه وبحكم على نفسي من منطلق وهمي مالوش اساس من الواقع ﻷني معنديش خبرة في المجال وﻻ عندي insights كفاية تخليني احكم على نفسي. -تشجعت أرجع أذاكر ثاني وأديني قاعد بعد الشغل بذاكر برا قبل ما أروح البيت وبحاول استعيد سرعتي في المذاكرة والحفظ والفهم. - كسم اللي فات وأحاول امنع أنه يdefine me or define my moves. أنا جامد نيك وذكائي وقدراتي أكبر بكثير من أن الظروف الوسخة دي توقفني عند نقطة أو على وجود شخص.

البحر موجه عالي.

" على الرجل أن يقهر ظروفه وإلا قهرته ظروفه"!. دا كان رد الكونت على نفسه لما حكموا عليه بالإقامة الجبرية في الفندق اللي كان قاعد فيه. أعتقد أني في الوقت الحالي مش بعمل حاجة غير اني بحاول أقهر الوضع اللي أنا فيه قبل ما يقهرني من ثاني، بجري بسرعة عشان ألحق أوصل لبداية المجال، أني أقدر أقدم في أي مكان أو أكون بعرف اشتغل في حاجة. لحد دلوقتي أنا مجرد شاب طايش في بحر موجه عالي ومالوش أمان ومفيش حد يقدر يساعدني أو ينقذني غيري. " بيني وبينك أنت محتاج أصدقاء في حياتك، عشان ما تكفرش باللي وصلت له".  أنا مش عارف إزاي ممكن أقول حاجة زي كدا بس أنا فعلاً محتاج ناس في حياتي، بس هم مش موجودين، الحاجة لما بتكون محتاج لها عمرها ما بتيجي سهلة، ولو جت سهلة أعرف أن فيه خازوق مستنيك.

قنبلة موقوته، لن تنفجر!.

" الحب هو المنُجي"، كانت دي نهاية كلام سالم للبنى. ويمكن النهاية دي من النهايات المفتوحة المسلية، بقالي يومين بفكر، حياتي، لو كان فيها حب صحي وفيه نسبة أقل من الحب المرضي هل كانت حياتي هاتختلف؟ بحسب كل الاحتمالات لحاجة زي كدا، ويمكن دا السبب الحقيقي ﻷني مش عارف أنام. أنا بقيت بكذب على نفسي، مبقيتش بقولها الحقيقة المجردة من التذويق، بقيت بحاول أذوقها، ﻷن محدش من برا هايجي يذوق الخرا اللي بعوم فيه. مُفتقد جداً شعوري بالإنجاز، وصلت لمرحلة في المذاكرة الموضوع بقى صعب وبدأت الدنيا تكون فيها تحدي وتشغيل دماغ، بس أنا رافض أعمل حاجة زي كدا، ويمكن بدي لنفسي الفرصة أتعولق شوية ﻷن الكلية لها عندي أبحاث بحاول أخلص منها بأسرع وقت ممكن. وجودي في حياة الكثير كان وجود مرضي للأسف، كان وجودي فيه اعتمادية أني دائماً موجود ودائماً بحاول أكون بساعد وبحل كل حاجة بتحصل، وبالتالي عودت الشخص على حاجة، بقيت بعد كدا مش قادر ابذل نفس المجهود وبنفس الطاقة باستمرار الوقت. اللوم واحد من الحاجات اللي عمري ما كنت مقتنع أنها بتفيد أو بتنفع، بالعكس، دي بتزود وقت التعلق بالغلط وبتزيد الحسرة وبتخلي الشخص يدخل في
لو مكتئب أو حزين وبتدور على حاجه تكمل عليك كمِّل، لو الدنيا دايسة على وشك حضَّن!.

اوصفك بالأغاني

في محاولة أني أعرّف نفسي بالأغاني لقيت أني اتوصفت مرتين بأغنيتين، الأولي  لسام سميث، والثانية  لجدل. الأغنيتين نوعاً ما فيهم من الرومانسية ما هو غريب، وفيهم من العنف ما هو غير طبيعي على شخص الحقيقة أنهم يجتمعوا. يعني فعلاً لما بقرر أمشي من حياة شخص بيكون شئ ﻻ رجعة فيه، زي قرار أني وأنا نازل من الشغل أقول لنفسي بيبسي وشيبسي كفاية، ومن بعدها فعلاً ما حصلش أني شربت بيبسي، القرار دا كان من يجي 6 سنين. يمكن بقرر القرارات ومبيكونش عندي لها مبرر في نفس وقت اتخاذ القرار، بس لما بفكر في الموضوع بعد كدا بلاقي مبررات قوية للقرار دا، ومبررات ضده كمان قوية بس بكتشف أني اخذت الطريق الأصعب بس كان أكثر راحة. أغنية يومين وليلة اللي اتقال عليا منها أني لما بيكون في حياتي شخص ب"حتى العيوب بتحليها"، الجملة دي اتقالت ليا وإحنا في حفلة والأغنية شغالة لايف. من اللحظات اللي اتصدمت فيها بشكل خلاني معرفتش أرد وقلت صح عندك حق. الأغنية الأخيرة اللي بشوفها بتعبر عني بشكلٍ ما هي دي

فيلوزاك-محاولة!.

الماضي، واحد من الحاجات اللي بقالي فترة بفكر هل من الممكن التلخلص من آثاره أو على أقل تقدير التهوين من الألم، هل ممكن نحسن النسخة اللي وصلنا لها بسبب كل الاختيارات اللي اختارها المغفل أنا أو أجبرني عليه حد من المسؤولين عن رعايتي وتقويمي؟ للأسف الماضي أو التجارب السابقة واحدة من الامور اللي عمري ما تجاوزتها. يمكن أكون لسه جوايا جزء صغير حلو تجاه أشخاص لا يجمع بينا أي حاضر، مجرد تجربة في الماضي وشوية وعود محدش فينا قدر يوفي بها. بتكلم عن كل الوعود اللي موجودة في الchats اللي بتظهر لما تجرب تعمل search عن جملة معينة، عن كلمة معينة، تلاقي نفسك في شات لشخص مبقاش موجود عندك وبقى مجرد رقم، بس كل الكلام الموجود بينكم كان كله حب، مودة، وعود عن مستقبل وكلام مقدرش أقول غير انه اتحقق منه أن وﻻ حاجة منه حقيقة. كانت مجرد كلمات بتتقال بدافع المشاعر المحسوسة في اللحظة، أدرينالين وتخيلات صيبيانية لشباب كان شايف أن الحياة عبارة عن حضن، بوسة على الخد تطيب الخاطر، جري تحت المطر والناس كلها تقعد تضحك على الهُبل اللي هايجيلهم دور نزلة شعبيه!. يمكن أنا لما بشوف كلامي والحاجات اللي كنت بقولها بكتشف أني كنت في

تخاريف ...

الطريق مزدحم، كم أكره القاهرة، ليست من الأماكن التي يجب أن أعيش فيها، يجب الهروب من هذا الوضع ولكن أولاً يجب أن أهرب من هذا التكدس البشري، في الواقع ﻻ يبدو عليَّ الاستغراب من الزحام ﻷننا في وقت ذروة، ولا يوجد أي مسبب لها سوا أن كوبري أكتوبر، وعلى التحديد عند رمسيس يضيق وبعد أن يكون هناك 4 حارات للسير تصبح أثنتان وﻷننا نعيش في الغابة فا يصير الوضع هو أن الأقوى يمر والضعيف ينتظر، والأقوى هنا هو أن تضع مقدمة السيارة كطريقة للتعبير أنك الأقوى وأنك لا تخشى أحد، فيضطر الطرف الآخر في المواجهة على التنازل أو يقوم بالتضييق عليك ويضع هو الآخر مقدمة سيارته كنوع من رد الصاع بصاعين ولو كان الصاع المُقدَم من طرفه هو مجرد إبداء الإعتراض على ما فعلت تجاهه. المهم أنني تجاوزت هذا الكوبري اللعين وأنهيت ما كنت بصدده، وأنا الآن على نفس الكوبري ولكن الناحية الأخرى منه. أدخن سيجارتي، وأنفث الدخان في عصبية واضحة ﻷنني تذكرت أن اليوم يوافق ذكرى ليست بالذكرى السعيدة، يصادف اليوم أنني كنت على وشك الموت وأنني للأسف على قيد الحياة، لم أعلم أنني ازيد في السرعة إلا حينما وجدت نفسي لم أشرب من السيجارة سوى مرتين وأنها

;;;;

طوال اليوم اتصور فكرة الهروب من كل شئ أنا فيه، أمي التي ورثت منها الكثير من الأشياء صعبة التجاوز، المنزل الذي لا أحد فيه يتحدث مع الآخر ويتعامل كلُ شخصٍ عن طريق قنوات التواصل (أنا وأخي)، القاهرة  والضغوط النفسية الكثيرة المحيطة بها. يحدث الكثير من الأمور التي ليست بالمهمة، ولكنني ﻻ اتجاوزها، اتعلق بها، لعلها تساعدني في الهروب من الواقع المؤلم الذي به أنا. لست أسوأ الناس على الأرض ذو الحظ السئ، لكنني لست أفضل الناس تعاملاً مع الألم، لقد مللت التألم، كالطفل الذي ملَّ من شئٍ ما فقرر البكاء و"الدبدبة" لكي يطبطب عليه أحدهم ويتعامل مع مطالبه الجديدة، أنا مثله تماماً، أهرب من كل ما يسبب لي الألم!. يحدث أن رأيت الكثير من العفن، تعاملت مع الكثير من الأمور، الحياة ليست بالرحلة السهله أو التي سوف ننال في نهاية مطافها السعادة أو البهجة، على العكس، الحياة ما هي إلا سلسلة من العناء والشقاء والهم، فقط نحن نحاول أن ننشغل بالكثير من الأمور لكي نحظى باللحظات السعيدة التي عن طريقها نُسَكِّن آلام القادم. لعل كلامي هذا مجرد دردشة بيني وبين نفسي، سوف أمر مرور الكرام على هذه "ال

;;;

7/3/2020 النهاردة أخيراً جربت احساس أني ارجع من كثر الإجهاد، مكنتش تجربة جميلة، خالص، بس أخيراً جربتها!. من الحاجات اللي نفسي اجربها أني افقد الوعي وأكون عارف قبلها أني بفقد الوعي واعيش التجربة وأصحى اسجل كل اللي دار على بالي في الفترة دي، بس للأسف التجربة دي فيها احتمالية أني اخرج بحاجه فيا ناقصة، وجربت شعور التخدير الكلي بس اتاخدت على غفلة وكنت صغير والدكتور مقاليش اني يتخدر، فاكر اني عديت لحد ٨ وصحيت وأنا في عربية الإسعاف بتنقل لمستشفى ثانية. من الحاجات اللي أنا واثق في كوني كنت هاكون ناجح فيها هي التمثيل. 8/3/2020 النهاردة كانت أول تجربة ليا في أن العربية تخليني أكع مبلغ في حاجة مكنتش واخد بالي منها، ودي حاجه عصبتني أني مكنتش واخد بالي من العيب اللي في الكاوتش اليمين وأن الكاوتش بيرف، وأني اتضحك عليا في التوكيل ومحدش في البلد دي بيعمل الحاجة اللي مفروض يعملها بضمير!. لما كنت بعدي الشارع في تيريومف سمعت "يا واد يا بت" كما هي العادة لما بمشي في الشارع بدون ما أكون لامم شعري، احساس أنك ماشي في الشارع في حالك والناس تبضن عليك وأنك تقرر تنزل للمستوى وترد

;; الثالثة بعد العشرة الثانية.

عزيزتي، صحيت على أني هزيت كنكة القهوة ﻷني حسيت أن الوش بتاعها لسه مش مستوي كويس، بس نتج عن عدم ثقتي في الكنكة أني شرب القهوة النهاردة بدون وش، وكمان القهوه اتحرقت سيكا زيادة. التجارب كثير منها بيحتاج مني أني اسيبها زي ما هي، ما اتدخلش فيها ومبقاش بحاول اظبط الجاكيت، عشان بعدها هالاقي البنطلون ضرب والفرح هايجي والبدلة لسه ما اتظبطتش. ما علينا .. يمكن نيتشه عدمي والحياة من وجهة نظره مفيش منها رجاء طالما الإنسان إنسان، في الحقيقة هو عنده حق لأن الحياة بشعة وفي الأصل مبنية على الشقاء والعذاب، وأن المشوار ما هو إلا محاولات لتحسين المختل بسبب إننا مخلوقين ناقصين وبنعافر إننا نخلق المكعب الناقص، المكعب اللي بنقعد طول حياتنا بنحاول نخلقه عشان الكيان يكتمل من وجهة نظرنا بس في الحقيقة الكيان غير حقيقي والمكعب مبررنا للحياة وتكملة المعاناة. جلسة النهاردة هي جلسة بعد غياب ٧٣ يوم، وكما هو متوقع كانت دسمة وفيها الكثير من الحاجات اللي بتزيد اضاءة الكشافات على المشهد الكامل. لما بلغت إسلام بأني قررت لو الوضع استمر على نفس الشاكلة لحد ما أوصل للثلاثين ها أنهي حياتي بنفسي، وكان رده علي

;

من الأمور الواضحة لحد دلوقتي أن نيتشه اتفشخ في حياته ووصل لمرحلة من الكره للجنس البشري وصلته ﻷنه يشوف الإنسان بالشكل دا. يمكن قادر استوعب كلامه ﻷن اغلبه فكرت فيه، يمكن مقدرش أقول على نفسي حاجه قريبة من نيتشه بس فيه شئ واصل ليا من كلامه اعتقد أني مندمج بشكل لطيف مع الكلام المكتوب وقادر بشكلٍ ما اتواصل مع الكلام المكتوب. يمكن الترجمة سيئه بشكل مستفز والمترجم مصمم يحشر ويجبر القارئ أنه يشوف الكلام من وجهة نظر إسلامية وإزاي أن فيه حاجات متشابهه بين المسيحية والإسلام والإنجيل الخامس لنيشته!. النتيجة ظهرت ودي أول مرة تظهر ومبقاش مصدوم من الناتج، الحقيقة انها طبيعية جداً ومفيش أي جديد فيها، التيرم اللي فات ما عملتش اللي عليا ودي نتيجة طبيعية جداَ، لعل التيرم دا اتفادى تكرار نفس السيناريو. النتيجة يمكن تفادي كونها سيئه والوضع يُمكن تجاوزه، بس محتاج معجزة جبارة. محتاج للفترة الجاية مجهود مُنصب على الكلية فقط، ويكون عندي شئ جنبها بحقق فيه نجاح ويكون نجاح له معنى، محتاج انشغل عن نفسي بالقراءة والكتابة ويكون عندي كوكب صغير مريح أقدر اروح له لما يكون الوضع في قمة السوء، محتاج أقلل المسيح ا

زوبعة فنجان فارغ!.

كنت خفيف لما كنت جاهل، الجهل حقيقي نعمة!، كنت بعرف أكذب وأضحك بصوت عالي!، كنت بمثل أني مبسوط وكنت مصدق التمثيلية!، عمري ما كان بيفرق معايا نفسي وكان فارق معايا الكل!. لما حاولت استوعب المشكلة اللي عندي لقيت أني مكنتش عارف أي حاجه عن نفسي، ولما بدأت في رحلة المعرفة دي مفيش حاجه واحدة خرجت بيها من كل السنين اللي فاتت غير خراب ودمار. وصلت ﻷني بكره اليوم اللي بدأت فيه أدور على أصل المشكلة، بقيت كل يوم بواجه حاجه جديدة جنب الحاجات القديمة اللي لسه ما تخلصتش منها، أدركت أن من الصعب الشخص يتغير وأني صعب ألغي كل الحاجات اللي بقيت فيا وبتكون جزء من تكويني لمجرد أنها مؤذية وبتضرني، للأسف الموضوع أبعد ما يكون عن المثالية دي وأني هايكون عندي بواقي من العادات والأنماط دي بس بحاول قدر المستطاع أقلل من ضررها وتأثيرها على حياتي. من الحاجات المثيرة كم الأصوات والخناقات اللي بتدور جوايا، أني بصحى من النوم مصدع مش بسبب أن نومي مكنش كويس ولكن بسبب أني كنت بتخانق وأنا نائم وكنت بحلم بخناقةٍ ما زي مثلاً امبارح كنت بحلم أني بتخانق مع بابا وبزعق فيه ومسحت به بلاط المكان بس في الحلم هو كان بيرد عليا و
للأسف الفترة الحاليه هي فترة التعرف على كمية الحاجات اللي كنت بعملها زمان وكنت بضر نفسي بيها. يمكن من الحاجات المؤلمة أكثر هي أني اكتشف أني لسه بعمل حاجات بتسبب ليا ضرر كبير في الوقت الحرج اللي أنا فيه دلوقتي. فقدت قدرتي على تحمل البني آدمين نتيجةً لكل اللي فات، مبقاش عندي الصبر على تحمل أي شخص غير قله قليلة جداً. ﻷول مرة من يوم ما عملت فيسبوك اقفله وأكون بعمل كدا وانا نفسياً بتحسن، ميبقاش السبب في أني بحاول انعزل واكتأب أكثر، أنا مكتأب فعلاً بس قفلت السوشيال ميديا ﻷنها فعلاً بتستهلك من طاقتي ووقتي بشكل غير طبيعي. لما جيت أبص على الstates بتاعة قد إيه بمسك الموبايل في الموبايل لقيت أني بضيع 8 ساعات على الموبايل واغلبهم في الفراغ مفيش حاجه واحدة بعملها مفيدة. بس من أسبوعين قررت أني أقلل كل السوشيال ميديا، بمعنى أني مبقاش عندي أي فتحه على الكوكب الافتراضي غير الواتساب. يمكن الموضوع بيزيد من وحدتي ومن أني اشوف حقيقي من هم الناس اللي فعلاً هاتكون موجودة. يمكن الحقيقة هي أني كلمت أشخاص معينه هاتقدر تتحمل تشوف جزء من السواد والكآبة المخيمة على المكان، بقيت عارف تماماً أن فيه أصدقاء ﻻ تس
للأسف أنا غضبان من حالي من أمس، حصل أني اكتشفت أني بعيد نفس الدوامة اللي بعملها كل سنه في الامتحانات وأن كل حاجه ماشيه بالظبط زي ما كنت بعمل كل سنه ومفيش حاجه واحدة اتغيرت غير أني بقيت مدرك لكل دا وأني فيه شوية حاجات صغيرة حسنتها في الأداء المزري اللي بعمله كل سنه. غضبان من نفسي أني بكرر نفس السيناريو مع أني مدرك تماماً ﻷنه سيناريو هايطول عيشتي في الكلية وهايخليني أكمل فيها أكثر من المحتمل وهاقعد فيها مدة أطول بكثير. غضبان أني معنديش حد يقدر يقرأني غير الدكتور النفسي، أني بعرف بشكل كبير اقرأ الناس بس محدش بيعرف يقرأني. يمكن بعرف اداري كل المعطيات اللي تخلي اللي قدامي يقدر يقرأني بس إسلام بيقدر يقرأني وساعدني أفهم. معنديش الطاقة أني اشارك غيري بخراء دماغي، معنديش السماحية أني اظهر ضعيف أو فاشل من ثاني قصاد الناس، بس قصاد نفسي أنا فعلياً ورقه. أتمنى المرحلة الجاية اقدر اصلح وارمم الخراء اللي وصلت نفسي له واقدر اخرج من الوضع الحرج دا بأقل الخسائر.