لو مكتئب أو حزين وبتدور على حاجه تكمل عليك كمِّل، لو الدنيا دايسة على وشك حضَّن!.
ها أنا ذا أكتب إليكم لكن لا أحد يعلم من أنا وما أكون لكن لا بأس ليس هذا بالأمر المهم ، لا أعلم هل أكمل ما أكتب أم أصمت ويكفي عليكم ما سُطِّر من حماقات؟ لكن من قال إنكم مُخيرون أن تقرأوا أم تهربوا؟! ستقرأون أنا أعرف هذا الفضول المتأصل فى خلاياكم وجيناتكم الوراثية الشرقية أم الغربية فكلنا من نسب آدم ، وآدم - طرد من جنة الخلد لإن فضوله كان أقوى من عزيمته.