المشاركات

عرض المشاركات من يونيو ٩, ٢٠١٣

شخابيط فى شكر الرفيقه !

صورة
لا يحمل تصنيفاً .. رجلُ يندر فى زمنٍ كثر فيه المتشبهون بالرجال .. فمن النساء من يدعون الرجولةَ بالتصرفات الجريئه ومن الذكور من يدعون الرجوله بكثرة الإنجاب أو كثرة النساء حولهم ! ذلك الكائن الذى أتحدث عنه إمممممممممم لا أعلم ! دعونى أحدثكم عما نعرفه .. مبتسمٌ بشوشٌ خدوم حتى الموت ! كائنٌ لا يعرف للحياة معنىً سوى أن يرفع راية الفخر والزهو ، أن يكون سبباً فى دعاء الناس لمن ووروا تحت التراب . فى وصف عزمه وأمله " نهر يصب فى مجارٍ ومسارات قد نضبت ولا يملُ إلا حينما تملئ ، يسعى قدر الإماكن أن يصير قدوةً فى الصبر والتحمل " كائن إن تتبعت خطواته فهو عامل ب أثر الفراشة  كما قالها محمود درويش "أثر الفراشةِ لا يُرى أثر الفراشةِ لا يزول" .. كائنٌ يحترم ويقدر الأشياء حيث أنه فى أول إحتكاك كانت تلك أحد أول النقاشات الحاده "appreciate" .. الآن أكتب تلك الكلمات بعد مكالمةٍ طالت نصف ساعة ويزيد ، هذا بعدما حُفل علىَّ :( * كتبت هذه التدوينه لكسر المفهوم المذاع أن كل ما أعيشه وأكتبه هو غمٌ بغم ، وللتذكير مستقبلياً