المشاركات

عرض المشاركات من يوليو ٣١, ٢٠١٦

154!

زى اليومين دول من 4 سنين كانت بدايتى مع التدوين وكنت عملت الأكونت بتاع بلوجر لمجرد اكتب لإنى ساعتها كنت خارج من علاقة كانت بالنسبة ليا نهاية العالم بس اكتشفت بعد كدا مؤخراً بالعكس دى لم تكن بعلاقة بالعكس دى كانت حاجة كدا من طرف واحد أو طرف و نص، النص دا الطرف الثانى يكون موجود وقت ما يحب و يحب يكون موجود كطرف غير كدا هو لا يحتسب و بمزاجه.بجانب العلاقة دى كان فيه سنتين من الفشل الدراسى البحت اللى ممكن تأثيرهم يكون فاق تأثير العلاقة دى بس احنا أقوياء و مش بنقول كدا و بنتجاهل إننا كنا ضعاف جداً و ما زلنا بسبب الفشل دا. من أربع سنين مريت بتجربتين و الحمد لله الثانية مكملة معايا و الحياة جميلة الحمد لله فيها كل حاجة فيها الوحش و الحلو فيها اللى تحت وفيها أيام فوق، فيها فرح و انبساط وصويت من الفرحة و فيها زعل و عياط و زعيق و صريخ و كل حاجة. تجربتى المرة دى بتثبت ليا قناعات مكانش فيه حاجة بتقدر تثنينى عن فكرة إنى افكر إنى اكسرها ولا حتى اقرب منها زى حاجات كثيرة جداً ، يمكن كل حاجة فى الدنيا ليها احتمالات و كل حاجة فى الدنيا ليها نهاية. بس هنا الحكمة اللى اتعلمتها إن النهاية دى حاجة لو فكر