المشاركات

عرض المشاركات من يناير ١٣, ٢٠١٥
فى واقع الأمر جيت على المادة رقم 4 خلاص وما بقاش فيا طاقة أكمل ، بس حابب أقولك لأ إنت فيك حيل تكمل وتقوم وتقدر تعمل حاجات كتيرة ، والدليل على كدا إنك لما جريت ال1600 متر قدرت تفضل تجرى فى البرد دا بنفس السرعه وتزود سرعتك الضعف فى آخر 250 متر ، إنت تقدر تعمل حاجات كتيرة بس إنت ما بقيتش قادر تضحك على نفسك وتقول إنك عايز اللى بتعمله دا ، علشان إنت مُغرى بحاجة تانية أسهل إنت بتحبها وكان نفسك تكمل فيها واللى هى الرياضة والحركة والتنطيط ، بس خلاص إنت بقيت محطوط فى المربع اللى بيكون صعب تخرج منه غير بحرب أهليه (أهلك) وحرب مع المجتمع اللى هيفضل بيحتقر جنانك دا . فيه حرب تانية إنت عارف كويس جداً إنك مش قدها ولا هتقدر تخوضها ، حرب إنك تعتمد على نفسك بالمرة . خلاص يبقى الموضوع دلوقتى مفيهوش مفر غير إنك تقوم تفتح الإمتحانات وتخلص وتلخص وتجيب من الآخر وتلم الدور وتتهد ، وآه مفيش فيسبوك ولا تويتر لحد ما تخلص الإمتحانات وإحتمال كبير فى الأجازه ما تفتحش ولا واحد فيهم برضك وتسيبهم مقفولين كدا ، علشان الأجازة إسبوعين وإنت محتاج تشد وترجع تانى بعد فترة إنقطاع إمتحانات. بطل لعب ، بطل تبقى حاسس بإن

الأولى بعد العاشرة

طال البعد وصارت الرسائل سخف متواصل ولا فائدة من قطعها ولا وصل من بعد إرسالها لكننا كائنات تتعلق بما به بارقة أمل أو محاولة نجاة كما أفعل فى ليلتى هذه ، لا أعلم لم أكمل ما أدرس لكن فقط تدفعنى قوى غريزيه ترغب بالوصول لبر الأمان ، فقط هى أشياء لا نتحكم بها ولا نمنعها كذلك ، فقط تدفعنا ونتحمل ثمن ذلك الدفع شئنا أم أبينا ، فقط نُدفع ونَدفعُ . فى بادئ الأمر المستقبل مظلم ولا يعلم أمره سوى الله وبعد الدجالين الذين حُرم علينا زيارتهم ومعرفة ما قد يكونوا عرفوه من جنهم المزعوم ، حسناً دعينى أقل لك أن حظنا هو الأسوء بين كل الكائنات ولا نحتاج لأى عراف أو عراب فقط نحن نعلم وكل ما نفعل محاولات بائسه لضحد هذا الواقع المُعترف به سراً . وإن كانوا يفرضون الحسن من الأمور مثلما تفعلين بحماقةٍ تشبه حماقتكى بالمثل فى القوة والإندفاع والعنفوان ، فقط هم تقودهم غريزتهم بأن هناك أفضل ينتظرهم أو أن هناك شئ ما سيحسن أحوالهم من الرماد إلى نار متقدة تضئ طريقهم إلى النهاية وما بعدها . حمقى مثلك تماماً . سأختصر عليكى الطريق وبشكل لطيف ، لا سعادة تدم ولا حزن يدم ، لا يوجد شئ إلى النهاية فقط هى فترات متعاقب