هيح
النهارده يوم حلو نوعاً ما . نبدأ بأهم حدث فيه وهو إنى وأخيراً بعد كلام دام أكثر من سنين .. مسكت المضرب وضربت الكوره أخيراً ، أخيراً وقفت قصاد كابتن ولعبت .. لكم أن تتخيلوا مدى الإنشكاح!! التنس نفسى فيه من زمان والبيانو أقدم منه بس نخلينا حبه حبه وعلى قد فلوسنا (اللى مش موجوده أصلاً) الراجل اللى دربنى النهارده عرف نقطة إنى بتضايق وبتعصب بسرعه .. حرفياً أنا هكمل فى اللعبه دى لمجرد إنها دخلت دماغى .. أقل عصبيه أو نرفزه بتطير منك اللعب كله .. وبالتالى هقلل العصبيه (إن شاء الله) المشهد الثانى القعده فى بينوس النهارده من النوادر .. يعنى الواحد بقاله كتير ما أخدتش راحته كدا والحياه لطيفه خالص بعد التدريب وتفريغ طاقه كويسه عرفنا نتمالك الأعصاب ونتكلم .. خرجنا من النقاش سابّين لبعض آه بس قشطه ومفيش غير هيح تتقال على اللى جاى دا بنت فى منتصف العمر .. برونزية لون البشره .. لديها لدغه فى الحروف المحببه .. شعرها مقصوص إيه بقى ؟؟ ألا جارسون يا بشر ^^ أنا فعلياً كنت بحسبها فى دماغى أقولها "شعرك حلو والقصه حلوه جداً وسيبك من كل ولاد الوسخه اللى ضايقوكى وإتريقوا عليكى إنت حلوه...