;;;
7/3/2020 النهاردة أخيراً جربت احساس أني ارجع من كثر الإجهاد، مكنتش تجربة جميلة، خالص، بس أخيراً جربتها!. من الحاجات اللي نفسي اجربها أني افقد الوعي وأكون عارف قبلها أني بفقد الوعي واعيش التجربة وأصحى اسجل كل اللي دار على بالي في الفترة دي، بس للأسف التجربة دي فيها احتمالية أني اخرج بحاجه فيا ناقصة، وجربت شعور التخدير الكلي بس اتاخدت على غفلة وكنت صغير والدكتور مقاليش اني يتخدر، فاكر اني عديت لحد ٨ وصحيت وأنا في عربية الإسعاف بتنقل لمستشفى ثانية. من الحاجات اللي أنا واثق في كوني كنت هاكون ناجح فيها هي التمثيل. 8/3/2020 النهاردة كانت أول تجربة ليا في أن العربية تخليني أكع مبلغ في حاجة مكنتش واخد بالي منها، ودي حاجه عصبتني أني مكنتش واخد بالي من العيب اللي في الكاوتش اليمين وأن الكاوتش بيرف، وأني اتضحك عليا في التوكيل ومحدش في البلد دي بيعمل الحاجة اللي مفروض يعملها بضمير!. لما كنت بعدي الشارع في تيريومف سمعت "يا واد يا بت" كما هي العادة لما بمشي في الشارع بدون ما أكون لامم شعري، احساس أنك ماشي في الشارع في حالك والناس تبضن عليك وأنك تقرر تنزل للمستوى وترد ...