وأنا مروح البيت في الميكروباص بتاع الشركة من الشغل، جه على بالي إنى بتأثر بقصص كفاح البنات فقط، الرجالة بفرح بس التأثر الداخلى بيكون من قصص السيدات والبنات بس، وأقل حاجة ممكن يعملوها بتخليني مبسوط بالشخص جداً وسعيد. دا ليه علاقة بحاجات كثيرة جداً، والموضوع مكنش غريب عليا بس حبيت أوثق حاجة زى كدا، حبيت اقول إن البنت مهما كان اعرابها في حياتنا كرجالة ( مليون خط تحت رجالة ) بتفرق وبتغير حالتنا من حلو لوحش وممكن من حلو لوحش ، البنت اشطر من يعدل المعوج ويسند المايل، ربنا يرزقنا ويكرمنا براحة بال وانجازات وفرحة وسعادة.