المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠١٤

ركزّ

بالشده والجز على الزاى , تخيلوا كدا شخص مش بيعدى أى هفوة من أى شئ متحرك وليه علاقه بالبشر , لكن لما يتقال ليه " ركز فى دراستك " , " ركز وإنت بتلعب الكروة بلاش التلويش دا " أنا ما بعرفش يعنى إيه أركز , ماعرفش الفعل دا بيتعمل إزاى من الأصل , يعنى لما يتقالى ركز فى المذاكرة المفروض أعمل إيه يعنى ؟ مش ممكن لما يتلعبلى الكورة أركز فيها , إزاى يعنى ؟ مش واصل ليا الموضوع دا. بس لما الموضوع بيتعلق بتغير أشياء محيطه بيتعرف الفعل دا جوايا وبيحصل Activation وبيكون فيه تيربو شغال , هل فيه حد فاهم اللى بيحصل دا ؟ ماظنش فيه ولو فيه مش فاهم أوى أظن وهفضل بلبس نفس الخازوق وألعب حلو على حسب مزاجى فى اليوم دا , زى البنات كدا -.- حاجه تقرف . ربنا يصلح الحال

القليل من الفضفضه يضر

بكم من الجرأه بكتب الموضوع دا , انا فى حياتى مغامرات قليله نظراً لكونى كنت بقطر , وإنى كنت مصرى وسط جنسيات كتيره فكنت بتعرف عليهم وبعرف عنهم حاجات غريبه جداً , يعنى نتفق على إن الخلايجه كبير أو صغير بيكرهوك لكونك مصر , مش عارف ليه الموضوع دا منتشر جداً فى العروق ودمهم , ما علينا . أنا حالياً فيه كم من الجرأه حابب أستغله وأقول كام حاجه كدا. أنا بكره جداً الناس اللى معجبين ببعض ومش بيقولوا أو بيحاولوا يخبوا دا عن الناس , والموضوع دا كتير جداً حوليا , كتير بغباء أوى. عادى يا جماعة لما تحبوا بعض ولما تقولوا كدا لبعض بشكل لطيف , لكن بلاش تخبوا بالكلام وتصرفاتكم ونظراتكم لبعض عكس كدا تماماً , بلاش تبقوا بائسين بالشكل الرهيب دا. أى نعم فيه كتير من الحالات الموقف بيكون من طرف واحد بس لكن الموضوع بيكون واضح ليا بشكل بشع. فى كثير من الأحيان بكون شخص بصد عن معرفة ناس كتيرة ، ولهذا السبب أنا غير محبوب بشكل عام وسط الخلق ، إنت بتتكلم فى أزمات زى ردود فعلك وتصرفات وكلام كتير سخيف ، تسألنى أقولك أنا مبسوط جدا كونى كدا. مبسوط بكونى بيفرقليش حد ولا باخد ردود فعلكم كشئ بيأثر فيا. مقتنع تماما إن البنات ك

الرسالة السابعة (عن الأُمنيات)

الحمقاء! لم تصلنى منك أخبار أو مررتى مرورك الثقيل الصامت، لكن لا بأس عليكِ فلستِ بملامةٍ على ذلك . فى القديم كانت المرأة شراً وتهمش فى كثير من شئون الحياة إن لم يكن كلها عدا النسل والإهتمام بشؤون حياة الرجل، إنحصرت وظائفها فى هذه الوظيفيتين إن إعتبرنا أن تلبية نداء الحيوانات المنويه وظيفة. أما الآن فأنتم معشر بنات حواء تتمحور حياة البلهاء حولكم ، يحصدون المال بشق الأنفس هذا فى الحالات سعيدة الحظ لكن هناك من يستدينون لأجل الزواج والإنحباس تحت أربعة حوائط بواحدة منكن والبدء فى تكوين أسرة "سعيدة" وتلك الكلمات التى لا يعلم أحدٌ سوى الله مدى صحتها على أرض الواقع ، فلا زيجات سعيدة فى مثل هذا الزمان ولا أسر سعيدةٌ تنحصر بين تلكم الحوائط. دعينى أقل لكِ أن دروبنا لن تتقاطع وإن تقاطعت ستؤول إلى مآل غير هذا، نحن وبكل غرور وإنتشاء مرضى بالهرب من المسؤولية ولن نتحمل أن تربطنا الحياةُ بمثل هذا العبث الغير مقنن. تعالى أحدثك عن خاطرةٍ أتت فى بالى مكونة من تأثير زهرة المتشبث بكل فكرة أخطوها بالقصر الكئيب الذى يسكن به الخيال المريض. فى عصرٍ ما من عصور تجاربى، حدث وأن تمنينا أنا وصديقة