تلك الخطوات واللحظات الحاسمه التى تُسبق بالكثير من التفكير والتخطيط و من ثم تقع الفأس فى الرأس وينهار كل ما قيل أو رُتب. بعد جدال عنيد وصراع مرير مع النفس قد قرر هو المشنوع بأن يرسل ما يخاف من أن يقوم بكتابته من الأصل ، لم يعلم بأن الموضوع أسهل بكثير مما تخيل وحسب فى حسبانه.

فقط لو كانت الحياه بمثل تلك البساطه ما ماتت ولا إنحسرت الأفئده فى الأقفاص، لم نعيش فى الدوامه ؟ لم نتقبل ما هو أقل مما نستحق ! ، قُدرت لنا ولا كافى لم قدر لنا سوى الله .



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


التشابه فى المظهر وبعض من التصرفات التلقائيه قاتل يا سيدى!


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


يوم مليئ بالرقم المفضل '2' 
التاريخ أهمهم .



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

فقط، استمتع.

الجنوبي - الإهداء

الصمت كالسوس