هل يا تُرى يا زمانى .. نفلح ؟
فى هدوء ما بعد المعركه .. نعد الضحايا ونحصد الغنائم ويبكى الخاسر على ما خسر/فقد. أما نحن فقد تعودنا أن نخسر ونكمل الحياة بخسائرنا .. قُمنا وأطحنا برؤوس كبيره لكن نسينا أنهم هم الواجهه . حققنا حُلمنا وحصدنا ما لم يكونوا يثقون بنا أننا سنفعله.
عن تلكم الأيام التى قيل فيها أن لا أمل مرجو ، وأن لا بد أن نتوقع ما هو سئ ، فلم نصبر وندعم ما لا أمل فيه ؟ .. ومرت السنون و إنتصر عليهم لكن لم يدم نصره طويلاً فهزم بعد تلكم الجوله ومازال خاسراً حتى هذه اللحظه. تُسطر الخسائر بالخط العريض المكبر فى صفحات حياته منذ تلكم اللحظه ، اللهم إلا تلكم الإنتصارات الصغيره القليله الباعثه للبهجه الطفيفه. ستزول أثار الهزائم وينتفض ، فى الواقع قد إنتفضت الإنتفاضه وكان له أن بدأت الإنتصارت لكن ينتظر أن تكلل بالعمل النهائى والقطعه التى ستنير .
حيث أن الحياه تعتمد على التخطيط المسبق الذى يدمر مع أول نيه للتحقيق وخصوصاً فى وقت الأجازه والفراغ القاتل ، الأنتخه هى الحل.
ويبقى العجز والقهر عنوان المشهد اليومى لكل مواطن مصرى صاحب شئ بسيط يحلم به أو ينوى فعله. لمَ لا نملك ذلك السلاح ؟ لم يكون صاحب الحق هو الضعيف ؟ أوليس صاحب الحق منصور ؟. تتسامى هذه المعانى بعد المشهد التالى
صديقه تعبر الطريق وأنا فى المواصله للبيت ننتظر "النفر" الباقى ، تعبر و تُعاكس أو بمعنى أدق يُتحرش بها لفظياً ، -ضغط يزيد- وهموم بالحركه لكن بعد تفكير لأجزاء من الثانيه هم عدداً أكثر ، الموقف مر سريعاً" ، ما العمل فى موقف دنئ كهذا لا حل سوا الصمت أو الدخول فى دوامة الكلام ويتطور الأمر لتتطاول بالأيدى وفى تلكم الحاله أنا هو الشخص الضعيف. لعن الله الضعف!
وعلى إثره قد تم تقرير قرارات كثيره فى تقرير السنه ، والله الموفق والمستعان.
عن تلكم الأيام التى قيل فيها أن لا أمل مرجو ، وأن لا بد أن نتوقع ما هو سئ ، فلم نصبر وندعم ما لا أمل فيه ؟ .. ومرت السنون و إنتصر عليهم لكن لم يدم نصره طويلاً فهزم بعد تلكم الجوله ومازال خاسراً حتى هذه اللحظه. تُسطر الخسائر بالخط العريض المكبر فى صفحات حياته منذ تلكم اللحظه ، اللهم إلا تلكم الإنتصارات الصغيره القليله الباعثه للبهجه الطفيفه. ستزول أثار الهزائم وينتفض ، فى الواقع قد إنتفضت الإنتفاضه وكان له أن بدأت الإنتصارت لكن ينتظر أن تكلل بالعمل النهائى والقطعه التى ستنير .
حيث أن الحياه تعتمد على التخطيط المسبق الذى يدمر مع أول نيه للتحقيق وخصوصاً فى وقت الأجازه والفراغ القاتل ، الأنتخه هى الحل.
ويبقى العجز والقهر عنوان المشهد اليومى لكل مواطن مصرى صاحب شئ بسيط يحلم به أو ينوى فعله. لمَ لا نملك ذلك السلاح ؟ لم يكون صاحب الحق هو الضعيف ؟ أوليس صاحب الحق منصور ؟. تتسامى هذه المعانى بعد المشهد التالى
صديقه تعبر الطريق وأنا فى المواصله للبيت ننتظر "النفر" الباقى ، تعبر و تُعاكس أو بمعنى أدق يُتحرش بها لفظياً ، -ضغط يزيد- وهموم بالحركه لكن بعد تفكير لأجزاء من الثانيه هم عدداً أكثر ، الموقف مر سريعاً" ، ما العمل فى موقف دنئ كهذا لا حل سوا الصمت أو الدخول فى دوامة الكلام ويتطور الأمر لتتطاول بالأيدى وفى تلكم الحاله أنا هو الشخص الضعيف. لعن الله الضعف!
وعلى إثره قد تم تقرير قرارات كثيره فى تقرير السنه ، والله الموفق والمستعان.
تعليقات
إرسال تعليق