إخلص .. إخلص .. إختفى!!
she said : "better days will come"
وكان من الطبيعى أن الرد يكون ، مين يضمن إنى أكون موجود ساعة ما الأيام دى تيجى ؟ , فى قاعات فى الأماكن اللى مش بنروح ليها بتكون أكثر راحة من الأماكن المتربه اللى قاعدين فيها ومصممين نقعد فيها بإدعاء إن فيها من الذكريات والعطور اللى بتفكرنا باللى فات ، لكن فى الواقع إحنا قاعدين فى نفس الأماكن علشان إحنا فشلنا ننتقل للمرحله اللى بعدها ون get over اللى إحنا فيه ، حبينا القاع الخاوى الهش الغير واقعى اللى واقعين فيه لفوق .
...................
ألم يئن لهذه الأيام الخرائيه أن تنتهى ؟ إسبوع بل ما زاد عن تلك المدة بين نوم وصحوة وما بينهم أخبار عن موتٍ إنتحارٍ وقليل من الفقد والإغماء!! حسناً دعنا لا نهتم لموت كبار السن ، لكن من كانوا يرسمون الضحك على وجوه البائسين المحطمين المطحونين بين رحى الزمن، لمَ ؟ يوسف عيد ومن قبله سعيد صالح ، عم خالد المحترم الجالس بشئون الطلبه ، خالد صالح. إرتاحوا وتركونا نعانى ، سيأتى من بعد عم خالد شخص أسخف من السخف ، تلكم الوليات (جمع وليه) أصحاب الموبايلات فى الطرحه وصوانى المحشى والكرنب واللت والعجن عن من إتجوز مين ومين طلق مين ومين سب الدين لمين. لن نسمع موال ليوسف عيد . بغض النظر عن إرتباط خالد صالح بالعائله المحشوره معى فى نفس البيت إلا أنه كان واحد من الفنانين اللطاف ولهم كاريزما مميزه فى السوق المصرى المزرى للأفلام والفن.
...................
تعليقات
إرسال تعليق