عفواً لقد نفذ رصيدكم ، برجاء عدم المحاولة.
رصيدك عند البنى آدم حاجة مالهاش إنك تعيد الرصيد وتشحن الشخص من ثانى بالرصيد اللى ليك عنده. الوضع بيقول إن مفيش حد يقدر يعيد شحن الموضوع بس فيه ناس بتفضل تصون الموضوع دا و بتحاول إنها تخلى الرصيد زى ما هو وتحافظ على كل حاجة بينكم عشان ما يتمش استهلاك اللى عندك و اللى عنده من رصيد.
بالنسبة ليا محدش بياخد رصيد وبيكون ليه معزة و اهتمام بالساهل، لما حد بيكون ليه رصيد عندى ويستنزف الرصيد دا تدريجياً الموضوع بيكون صعب إنه يرجع زى زمان بس فيه أمل ، اللى بياخد رصيده مرة واحدة دا مستحيل نرجع كما كُنا لو مهما كان مين أو معزته وصلت عندى لأى درجة. للأسف مبعرفش اسامح حد بيغلط فى حقى و داس على كرامتى لإن الموضوع مفيهوش نقاش ولا فيه حتى second thoughts الموضوع محتاج إننا ناخد بالنا شوية من بعض ومحتاج إننا نهتمم بشوية التفاصيل الصغيرة اللى بينا لو ما حصلش فا بلاها لإن محدش فينا عنده القدرة لإنه يتحمل حد بيزيد من حياته بؤساً و نكد. العلوقية اللى بتحصل من ناس كثيرة و المشاكل اللى بتحصل بينك و بين الناس اللى بتحبها دى ما تصنفش نفس الكلام و نفس الموضوع.
اللى بتحبهم مهما صار و مهما جرى ، بيفضلوا صاينين كرامتك و معزتك عندهم ومستحيل يجرحوا فيك مهما كانت المشكلة و مهما كان النقاش الحقيقة. الموضوع بيكون فيه نوع من أنواع المحافظة والصون لمجرد إن دا حق كل واحد عند الثانى ، ومن آيات المنافق إنه إذا خاصم فجر ، الصفة دى موجودة كثير جداً و ربنا ما يكتب علينا دى صفة الحقيقة. الفجور فى الخصام والعناد و البعد مش حلوين ، العتاب والكلام و الخناق والرغى اللى بيكون فيه كم من المعزة والمحبة الواضحة والصريحة بيكون أحد أهم عوامل إن علاقتك بالناس تكمل وتستمر.
أنك تطالب بحقك شئ طبيعى و مشروع، بس اللى بيكون مش طبيعى هو إنك تطالب بحقك و تهمل حقى عليك و تعتبر طالما أنا مش بتكلم أو بطالب بيه يبقى مش مهم و توصل بيك الجرأة إنك تقول " أنا ماليش دعوة أنت فيك إيه أنا محتاجك جنبى" دى يا جماعة مصيبة كونية ما أنزل الله لها من حل ولا سلطان الحقيقة ومحتاجة مننا قعدة نقاش كبيرة جداً عشان محتاجين نتفاهم و نتناقش جامد جداً ، ما تبقاش أنانى فى علاقتك بالناس عشان لو الناس عاملتك بالمثل محدش فيكم هيلاقى حد يتحمله ولو لقى محدش فيكم هيكون مبسوط مع الثانى وكلكم هاتلوموا بعض وهاتبقى حاجة كدا ماتشات اهلى وزمالك واحد بيكسب والثانى طول الوقت خسران.
ماما دائماً كانت بتعودنا نكون خفاف على الناس وما نبقاش ثقال على حد أبداً يمكن اتربينا إننا ما نسألش حد حاجة ولا نطلب من حد حاجة حتى لو كانت حقنا بس هى كانت صح، أنت لو كنت شخص بتعمل كدا كثير حياتك هاتكون عبارة عن شوية اعتماد على كل المحيطين بيك واستنزاف رصيدك عند الناس لحد ما يكون رصيدك عندهم صفر وساعتها هاتخسر كل حاجة عشان الناس مش بتسند حد للدرجة دى غير النادر منهم والنوادر نسبتهم تكاد تكون معدومة.
بالنسبة ليا محدش بياخد رصيد وبيكون ليه معزة و اهتمام بالساهل، لما حد بيكون ليه رصيد عندى ويستنزف الرصيد دا تدريجياً الموضوع بيكون صعب إنه يرجع زى زمان بس فيه أمل ، اللى بياخد رصيده مرة واحدة دا مستحيل نرجع كما كُنا لو مهما كان مين أو معزته وصلت عندى لأى درجة. للأسف مبعرفش اسامح حد بيغلط فى حقى و داس على كرامتى لإن الموضوع مفيهوش نقاش ولا فيه حتى second thoughts الموضوع محتاج إننا ناخد بالنا شوية من بعض ومحتاج إننا نهتمم بشوية التفاصيل الصغيرة اللى بينا لو ما حصلش فا بلاها لإن محدش فينا عنده القدرة لإنه يتحمل حد بيزيد من حياته بؤساً و نكد. العلوقية اللى بتحصل من ناس كثيرة و المشاكل اللى بتحصل بينك و بين الناس اللى بتحبها دى ما تصنفش نفس الكلام و نفس الموضوع.
اللى بتحبهم مهما صار و مهما جرى ، بيفضلوا صاينين كرامتك و معزتك عندهم ومستحيل يجرحوا فيك مهما كانت المشكلة و مهما كان النقاش الحقيقة. الموضوع بيكون فيه نوع من أنواع المحافظة والصون لمجرد إن دا حق كل واحد عند الثانى ، ومن آيات المنافق إنه إذا خاصم فجر ، الصفة دى موجودة كثير جداً و ربنا ما يكتب علينا دى صفة الحقيقة. الفجور فى الخصام والعناد و البعد مش حلوين ، العتاب والكلام و الخناق والرغى اللى بيكون فيه كم من المعزة والمحبة الواضحة والصريحة بيكون أحد أهم عوامل إن علاقتك بالناس تكمل وتستمر.
أنك تطالب بحقك شئ طبيعى و مشروع، بس اللى بيكون مش طبيعى هو إنك تطالب بحقك و تهمل حقى عليك و تعتبر طالما أنا مش بتكلم أو بطالب بيه يبقى مش مهم و توصل بيك الجرأة إنك تقول " أنا ماليش دعوة أنت فيك إيه أنا محتاجك جنبى" دى يا جماعة مصيبة كونية ما أنزل الله لها من حل ولا سلطان الحقيقة ومحتاجة مننا قعدة نقاش كبيرة جداً عشان محتاجين نتفاهم و نتناقش جامد جداً ، ما تبقاش أنانى فى علاقتك بالناس عشان لو الناس عاملتك بالمثل محدش فيكم هيلاقى حد يتحمله ولو لقى محدش فيكم هيكون مبسوط مع الثانى وكلكم هاتلوموا بعض وهاتبقى حاجة كدا ماتشات اهلى وزمالك واحد بيكسب والثانى طول الوقت خسران.
ماما دائماً كانت بتعودنا نكون خفاف على الناس وما نبقاش ثقال على حد أبداً يمكن اتربينا إننا ما نسألش حد حاجة ولا نطلب من حد حاجة حتى لو كانت حقنا بس هى كانت صح، أنت لو كنت شخص بتعمل كدا كثير حياتك هاتكون عبارة عن شوية اعتماد على كل المحيطين بيك واستنزاف رصيدك عند الناس لحد ما يكون رصيدك عندهم صفر وساعتها هاتخسر كل حاجة عشان الناس مش بتسند حد للدرجة دى غير النادر منهم والنوادر نسبتهم تكاد تكون معدومة.
تعليقات
إرسال تعليق