عيناكي.

إلى اللقاء.

لمن ألقي الوداع في الواقع لست أدري، فقط أنا مسافر لم يملك بيت على الإطلاق للراحة. طوال الوقت حملت اختياراتي وقرارتي السيئه في الحياة، ظللت احاول أن أحصل على ما يسمى بـ"البيت". اعلم أن مشكلتي كانت دائماً أنني اختار الأوطان الخطأ.

حسناً، الآن أنا مسافر، اتمنى لكم جميعاً حياة سعيدة، ﻻ شئ أندم عليه، ﻻ شئ أتعلق به. فقط قلقي، إلحادي وحدتي ما أتمنى أن لا يكونوا معي في حياتي القادمة.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

فقط، استمتع.

الجنوبي - الإهداء

الصمت كالسوس