لا تفكر وأن تشكرنى

تنص العادات والتقاليد ، وأساليب الإتكيت على أن من قام بفعل فيه خدمه او مساعده أو مجرد إطمئنان لا بد وأن يرد له هذا الجميل وتشكر حسن صنعه .

لكن أنا رافض لتلك المقدمه لأنها ليست بقاعده ! ، لا أقوم بالفعل أو الخدمه لأسمع الشكر من بنى جنسى أحتسبها عند ربى فثوابها أعظم وأكثر تأثيراً ، لا أحب الدخول فى النوايا ولم الشكر صار عادةَ ولا يدرك قيمته من يتشدقون به ، فالرحمه بى أكره الشكر على عمل لا يستحقه .

فى عالمى أرى أن الشكر والإعتذار لى مفهومان غير مقبولين ، لن أقوم بما يستحق الشكر ( المزيف ، الصادق ) .


وفى بعض المعاملات والعلاقات الانسانيه يكون رفض الشكر نوعاً من عدم التقدير والإنتقاص من مقامه ، فاعذرونى لمقاماتى الشاذه عن المعتاد فأنا أختلف عن كل من خلقوا على البسيطه ومثلى قلائل !

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

فقط، استمتع.

الجنوبي - الإهداء

الصمت كالسوس