إثنين عُرج سند بعضيهم
علشان ما ينفعش أكتب الكلام دا قصاد الناس اللى عندى على السوشيال ميديا ، التفاصيل الصغيرة العبيطه بتبسطنى كتير عن التفاصيل الكبيرة واللى بيتصرف عليها كتير ، يعنى ورقة مرمية فى وسط الكشكول ، سف فى وسط محاضرة .
الصغير هى ملكة الموضوع دا السنادى ، سبب من أحد أهم أسباب كونى بدأت أرجع لحالة النشاط الدراسى اللى بقيت فيه من التيرم اللى فات الحمدلله ، هسرد شوية عنها بس قدام شوية .
يعنى فيه ورقة كتبوها ليا فى إعدادى لسه عندى لحد دلوقتى مع إنها إتغسلت بس لسه عندى ، فيه نوتة خضراء و واحده تانيه لبنى فيهم حبة ذكريات حلوين . كشكولى دا على قد ما شكله الخارجى معفن على قد ما بعزه وعلى ما هو مستحملنى بقاله 3 سنين الحمدلله .
بمناسبة إنى هسرد شوية عن الصغير ، أول حاجه هى وكم فرد كمان بس مواليد 92 وسط غابة الأطفال اللى معاهم فى دفعتى ، يكفى أقولكم إنها أحسن حد ممكن يدبر ويخطط ويخرج من الأزمة بس خلوها تحس بالخطر وهتلاقوها ما شاء الله خرجت من وسط الموضوع دا بأقل أضرار وخسائر.
حاجه كمان لسه قايل عليها " إحنا إثنين عُرج بنتسند وبنشد علشان نعدى" أنا بحب وبقدس النوع دا من الناس فى حياتى ، مش بس هى اللى بتحاول تعمل كدا مع اللى حوليها فيه ناس كتيره فى وسط دائرة معارفى كدا. حبى للناس دى نابع من كونى بحب أسند أى حد حتى لو ما عنديش غير مجرد وجودى وسط توهانه كخيال المآته بونسه فى الظلمة اللى إتحشر فيها.
متأكد إنى هندم على الكلام دا لأسباب منها السف ، وأسباب إنى هفتكر كل الناس اللى كُنا سند بعضينا فى يوم من الأيام بس ما بقيناش غير شوية غبار بنفضه من على رف حياتنا.
الواحد بيكون محتاج وجود ناس فى حياته تكون أحسن منه علشان يقدر يطلع لقدام فى وسط الحالة السيئه اللى بيكون فيها ، بيحتاج والشعور بالحاجه شئ قذر فى مجمل الأمر إلا لو وجه صح. الناس تخلى بالها لما تاخد حد سند ليها وتخلى بالها من حدود الموضوع علشان ما تبقاش محتاج جملةً وموضوعاً لإن يكون فيه حد تتسند عليه ، خليك معتمد على نفسك فى أغلب أمور حياتك ، والسند بيكون الحاجه الحلوة اللى بتتحط فى آخر التورته اللى بتعملها وبتخليها شيك وأكثر جمالاً لكن ما تكونش أساس حياتك الإعتماد على غيرك وإنك لازم تتزق.
الحمدلله على إنك رزقتنى بناس زى كدا ، شكراً إنك بتحاول تحط شوية تفاصيل صغيرة حلوة فى وسط الطريق تهون عليا القرف اللى بشوفه. ممتن ليك ، ممتن لكل فرد فيكم بيحاول يكون سند لأى حد مش شرط ليا .
الصغير هى ملكة الموضوع دا السنادى ، سبب من أحد أهم أسباب كونى بدأت أرجع لحالة النشاط الدراسى اللى بقيت فيه من التيرم اللى فات الحمدلله ، هسرد شوية عنها بس قدام شوية .
يعنى فيه ورقة كتبوها ليا فى إعدادى لسه عندى لحد دلوقتى مع إنها إتغسلت بس لسه عندى ، فيه نوتة خضراء و واحده تانيه لبنى فيهم حبة ذكريات حلوين . كشكولى دا على قد ما شكله الخارجى معفن على قد ما بعزه وعلى ما هو مستحملنى بقاله 3 سنين الحمدلله .
بمناسبة إنى هسرد شوية عن الصغير ، أول حاجه هى وكم فرد كمان بس مواليد 92 وسط غابة الأطفال اللى معاهم فى دفعتى ، يكفى أقولكم إنها أحسن حد ممكن يدبر ويخطط ويخرج من الأزمة بس خلوها تحس بالخطر وهتلاقوها ما شاء الله خرجت من وسط الموضوع دا بأقل أضرار وخسائر.
حاجه كمان لسه قايل عليها " إحنا إثنين عُرج بنتسند وبنشد علشان نعدى" أنا بحب وبقدس النوع دا من الناس فى حياتى ، مش بس هى اللى بتحاول تعمل كدا مع اللى حوليها فيه ناس كتيره فى وسط دائرة معارفى كدا. حبى للناس دى نابع من كونى بحب أسند أى حد حتى لو ما عنديش غير مجرد وجودى وسط توهانه كخيال المآته بونسه فى الظلمة اللى إتحشر فيها.
متأكد إنى هندم على الكلام دا لأسباب منها السف ، وأسباب إنى هفتكر كل الناس اللى كُنا سند بعضينا فى يوم من الأيام بس ما بقيناش غير شوية غبار بنفضه من على رف حياتنا.
الواحد بيكون محتاج وجود ناس فى حياته تكون أحسن منه علشان يقدر يطلع لقدام فى وسط الحالة السيئه اللى بيكون فيها ، بيحتاج والشعور بالحاجه شئ قذر فى مجمل الأمر إلا لو وجه صح. الناس تخلى بالها لما تاخد حد سند ليها وتخلى بالها من حدود الموضوع علشان ما تبقاش محتاج جملةً وموضوعاً لإن يكون فيه حد تتسند عليه ، خليك معتمد على نفسك فى أغلب أمور حياتك ، والسند بيكون الحاجه الحلوة اللى بتتحط فى آخر التورته اللى بتعملها وبتخليها شيك وأكثر جمالاً لكن ما تكونش أساس حياتك الإعتماد على غيرك وإنك لازم تتزق.
الحمدلله على إنك رزقتنى بناس زى كدا ، شكراً إنك بتحاول تحط شوية تفاصيل صغيرة حلوة فى وسط الطريق تهون عليا القرف اللى بشوفه. ممتن ليك ، ممتن لكل فرد فيكم بيحاول يكون سند لأى حد مش شرط ليا .
تعليقات
إرسال تعليق